وكان
من دعائه ( عليه السلام ) في ذكر آل محمّد
عليهم السلام |
|
1 ـ
أَللَّهُمَّ يامَنْ خَصَّ مُحَمَّداً وَآلَهُ
بِالْكَرَامَةِ، وَحَباهُمْ بِالرِّسالَةِ،
وَخَصَّصهُمْ بِالْوَسِيلَةِ، وَجَعَلَهُمْ وَرَثَةَ
الاَنْبِيآءِ، وَخَتَمَ بِهِمُ الاَوْصِيآءَ
وَالاَئِمَّةَ، وَعَلَّمَهُمْ عِلْمَ ما كَانَ وَعِلمَ
مَا بَقِيَ وَجَعَلَ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي
إلَيْهِمْ.
2 ـ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ، وَافْعَلْ بِنا ما أَنْتَ
أَهْلُهُ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيا وَالاخِرَةِ،
إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ.
|